حملة تسويق من "الإمارات للعطلات" احتفالاً باليوم الوطني الـ 41
الثلاثاء, 27 تشرين الثاني 2012

أطلقت الإمارات للعطلات، قسم تنظيم وتسويق البرامج السياحية الخارجية التابع لطيران الإمارات، عرضاً لمدة يوم واحد فقط يتضمن خصومات على أسعار برامجها للسفر إلى جميع الوجهات التي تغطيها. ويأتي هذا العرض بالتزامن مع احتفالات اليوم الوطني الــ 41 لدولة الإمارات العربية المتحدة، وسوف يتوفر يوم الاثنين 3 ديسمبر (كانون الأول) فقط، على أن يتم السفر ما بين 4 ديسمبر و30 أبريل (نيسان) 2013.


كما يمكن للعملاء الاستفادة من عرض الإمارات للعطلات الذي يسري من الان وحتى 21 ديسمبر (كانون الأول) 2012 للسفر إلى ست وجهات مختارة بأسعار جذابة.


موريشوس:
تعرف موريشوس باسم "أرض السكر والابتسامات"، وهي تتمتع بطبيعة خلابة، تزيد من روعتها البحيرات ذات المياه الصافية والشعاب المرجانية الرائعة، والشواطئ الرملية البيضاء، ومزارع قصب السكر الممتدة على مساحات شاسعة. 


سيشل:
تتكون سيشل من 115 جزيرة خلابة تميزها الشواطئ الرملية البيضاء المتلألئة وتحيط بها سلسلة متكاملة من الشعاب المرجانية رائعة الجمال. وتوفر الفنادق والمنتجعات التي بنيت على هذه الجزر أعلى مستويات الإقامة الفندقية والمرافق والخدمات، كما تشكل جزر سيشل محمية طبيعية تحتضن أنواعاً كثيرة من الحيوانات والطيور والمخلوقات البحرية ضمن محيطها البحري وغاباتها الكثيفة. وتعد هذه الوجهة مثالية للعائلات وكذلك لقضاء شهر العسل.


المالديف:
تعتبر المالديف واحدة من أروع وجهات العطلات في العالم، تجتمع فيها العديد من مقومات السياحة الجذابة مثل البحيرات الضحلة الوادعة، أشجار نخيل جوز الهند الباسقة والشواطىء الرملية الهادئة. وتشتهر المالديف بمنتجعاتها التي تشكل عالماً مستقلاً في حد ذاته، حيث يوجد منتجع واحد في كل جزيرة.


بانكوك:
تعرف بمدينة الملائكة، وتشتهر العاصمة التايلندية بمزيج يجمع بين التقاليد والعادات العريقة والحياة العصرية. وتشكل الجولات عبر قنواتها المائية وأنهرها الطريقة المثلى للتعرف على معالم المدينة التي تضم المعابد والقصور والأسواق العائمة.


كوالالمبور :
تمثل العاصمة الماليزية كوالالمبور بوتقة تنصهر فيها ثقافات عديدة، ويتألق فيها سحر وعراقة الماضي مع أرقى صور الحداثة والتطور، وتقف فيها القصور التاريخية جنباً إلى جنب مع ناطحات السحاب الشاهقة. كما تمتاز المدينة بالحيوية والنشاط، وتوفر مطاعمها تشكيلات متنوعة من أشهى المكولات التي تلبي مختلف الأذواق. وتضم كوالالمبور العديد من المتاحف الوطنية، والأسواق التقليدية ومراكز التسوق الحديثة التي تبيع مختلف المنتجات بأفضل الأسعار.


اسطنبول:
ظلت قباب ومآذن اسطنبول ولا تزال منذ عدة قرون تطل على مضيق البوسفور الذي يشكل ممراً مائياً مزدحماً يفصل بين آسيا وأوروبا. وقد باتت المدينة اليوم المركز الحيوي للأعمال والمال والاتصالات والفنون في تركيا. إن ذلك الدمج الخاص بين عراقة الماضي وروعة حاضر هذه المدينة التي تستلقي فوق سبع تلال وتحيط بها المياه من ثلاثة جوانب، هو الذي يمنح اسطنبول لقب الوجهة المثلى التي تستحق الاستكشاف.

ألرجوع الي الصفحة السابقة